وهابيون في صورة أشاعرة !!
.........
قرأت لبعص من ينكر على الأحباش - والحمد لله أنني لست بحبشي والله على ما أقول شهيد - تشددهم في حق الوهابية المجسمة والمشبهة وإمام ضلالهم وزيغهم ابن تيمية الحراني ... ثم تجد هؤلاء القوم يقعون بسبب تساهلهم وتسامحهم مع وهابية الزيغ والضلال بمصائب أعظم وأدهى وأمر ... حيث جعلوا من شيخ الكفر والإلحاد ابن تيمية شيخا للإسلام وجعلوا من أهل الضلال دعاة وهداة ومجاهدين ، وهم يعلمون تمام العلم أن هؤلاء البدو الصحراويين وأتباعهم من الجلامدة الفارغين من كل معاني الخير والإنسانية ، وعن طريق الهدى والحق والاستقامة لضالون وزائغون ...!!!
وهاتيك نصوص الفقهاء جميعهم في المذاهب الأربعة على تضليل المشبهة والمجسمة بما فيه شبهة دليل مع نفي المشابهة ضلالا أصغر ، كما أجمعوا على كفر من اعتقد اعتقادا واجبا ولازما على خلاف ما هو عليه بما ليس فيه شبهة البتة ، فهذا ضلال أكبر مخرج من دين الإسلام قطعا . وبعد ذلك : فهل قول الملحد ابن تيمية بقدم الحوادث والمخلوقات وإثبات وجودها مع الله تعالى في القدم ، وتجسيمه رب العزة تجسيما حسيا - وهو كفر بإجماع المسلمين عبر تاريخ الإسلام - ... هل فيه أي شبهة؟! وهو كما تعلم مخرج من دين الإسلام قولا واحدا ، بينما نرى هذه الأحكام عند فلاسفة المشايخ المتأخرين من الصبية العابثين بالتراث والعقيدة والفقه والتاريخ ، ليست بكفر ، والقائل بها يسمونه وبطلقون عليه لقب شيخ الإسلام ، وعلى أقزام الوهابية وصعاليكهم ألقاب عمالقة التجديد وأئمة التوحيد ...!!!
فانظر إلى قولهم : الأحباش يكفرون الوهابية ، لذا فهم أناس متنطعون ومتسرعون وجاهلون وجامدون ... وأنا لا أقول بعصمة الأحباش ولا أدافع عنهم ، فلهم وعليهم أيضا ...
أما الوهابية الذين كفروا الأمة واستباحوا دينها ودماءها وأرضها وعرضها وبان ضلالهم وظهرت زندقتهم ... فهم عند هؤلاء المنفوخين والمدعين بما ليس لهم : بأن الوهابية عندهم فتاوى شاذة وعقائد أخطؤوا في فهمها وهم متشددون في الدين و و ... وابن تيمية هو شيخ الإسلام وابن عبدالوهاب وابن بار وابن عثيمين وابن الفوزان وغيرهم هم من الأئمة المجددين ، وكذلك شيوخ القنوات هم دعاة ومصلحون و و ...
وإنني أقول والله هو الشهيد والحسيب على ما أقول : إن هؤلاء المدافعين عن الوهابية والملمعين لصورة الضال الأكبر ابن تيمية ، بالإضافة إلى جهلهم ونفاقهم وضعف دينهم ، هم أضر على الإسلام والمسلمين من أعداء الدين ، ومن الشيطان الرجيم وحتى أخطر من الوهابية نفسها تلك النابتة الخبيثة في بلاد قرن الشيطان اللعين ...!!!
ومن قرأ وتتبع فقد اقتنع ، ومن نظر ودقق فقد تحقق ... واسألوا الله تعالى السلامة والهداية ، وكذا الوقاية من هذه الفرقة المارقة من دين الإسلام بشهادة سيد الانام عليه أفصل الصلاة والسلام .
.........
قرأت لبعص من ينكر على الأحباش - والحمد لله أنني لست بحبشي والله على ما أقول شهيد - تشددهم في حق الوهابية المجسمة والمشبهة وإمام ضلالهم وزيغهم ابن تيمية الحراني ... ثم تجد هؤلاء القوم يقعون بسبب تساهلهم وتسامحهم مع وهابية الزيغ والضلال بمصائب أعظم وأدهى وأمر ... حيث جعلوا من شيخ الكفر والإلحاد ابن تيمية شيخا للإسلام وجعلوا من أهل الضلال دعاة وهداة ومجاهدين ، وهم يعلمون تمام العلم أن هؤلاء البدو الصحراويين وأتباعهم من الجلامدة الفارغين من كل معاني الخير والإنسانية ، وعن طريق الهدى والحق والاستقامة لضالون وزائغون ...!!!
وهاتيك نصوص الفقهاء جميعهم في المذاهب الأربعة على تضليل المشبهة والمجسمة بما فيه شبهة دليل مع نفي المشابهة ضلالا أصغر ، كما أجمعوا على كفر من اعتقد اعتقادا واجبا ولازما على خلاف ما هو عليه بما ليس فيه شبهة البتة ، فهذا ضلال أكبر مخرج من دين الإسلام قطعا . وبعد ذلك : فهل قول الملحد ابن تيمية بقدم الحوادث والمخلوقات وإثبات وجودها مع الله تعالى في القدم ، وتجسيمه رب العزة تجسيما حسيا - وهو كفر بإجماع المسلمين عبر تاريخ الإسلام - ... هل فيه أي شبهة؟! وهو كما تعلم مخرج من دين الإسلام قولا واحدا ، بينما نرى هذه الأحكام عند فلاسفة المشايخ المتأخرين من الصبية العابثين بالتراث والعقيدة والفقه والتاريخ ، ليست بكفر ، والقائل بها يسمونه وبطلقون عليه لقب شيخ الإسلام ، وعلى أقزام الوهابية وصعاليكهم ألقاب عمالقة التجديد وأئمة التوحيد ...!!!
فانظر إلى قولهم : الأحباش يكفرون الوهابية ، لذا فهم أناس متنطعون ومتسرعون وجاهلون وجامدون ... وأنا لا أقول بعصمة الأحباش ولا أدافع عنهم ، فلهم وعليهم أيضا ...
أما الوهابية الذين كفروا الأمة واستباحوا دينها ودماءها وأرضها وعرضها وبان ضلالهم وظهرت زندقتهم ... فهم عند هؤلاء المنفوخين والمدعين بما ليس لهم : بأن الوهابية عندهم فتاوى شاذة وعقائد أخطؤوا في فهمها وهم متشددون في الدين و و ... وابن تيمية هو شيخ الإسلام وابن عبدالوهاب وابن بار وابن عثيمين وابن الفوزان وغيرهم هم من الأئمة المجددين ، وكذلك شيوخ القنوات هم دعاة ومصلحون و و ...
وإنني أقول والله هو الشهيد والحسيب على ما أقول : إن هؤلاء المدافعين عن الوهابية والملمعين لصورة الضال الأكبر ابن تيمية ، بالإضافة إلى جهلهم ونفاقهم وضعف دينهم ، هم أضر على الإسلام والمسلمين من أعداء الدين ، ومن الشيطان الرجيم وحتى أخطر من الوهابية نفسها تلك النابتة الخبيثة في بلاد قرن الشيطان اللعين ...!!!
ومن قرأ وتتبع فقد اقتنع ، ومن نظر ودقق فقد تحقق ... واسألوا الله تعالى السلامة والهداية ، وكذا الوقاية من هذه الفرقة المارقة من دين الإسلام بشهادة سيد الانام عليه أفصل الصلاة والسلام .