من فوائد ذكر الصالحين ومحبتهم رضي الله تعالى عنهم
صلاح القلب ونزول الرحمة
ـ قال الإمام أحمد ابن حنبل رضي الله تعالى عنه :
سمعت سفيان بن عيينة رضي الله عنه يقول: تنزل الرحمة عند ذكر الصالحين. قاله ابن المنذر في (أحاديث في ذم الكلام وأهله).
ـ وقال الثوري رحمه الله تعالى : عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة.
(الغزالي : الإحياء 2/ 211.)
ـ وقال محمد بن يونس رحمه الله تعالى : ما رأيت للقلب أنفع من ذكر الصالحين .
(مختصر صفة الصفوة 7.)
ـ وقال إبراهيم بن إسحاق الحربي رحمه الله تعالى : سمعت بشر بن الحارث يقول : حسبك أن أقواما موتى تحيا القلوب بذكرهم ، وأن أقواما أحياء تقسو القلوب برؤيتهم .
(تاريخ دمشق 10/214.)
وذكر الإمام السخاوي في كتابه ( التوبيخ على من ذم التاريخ ) عن إمام الأمة وفقيه الملة سيدنا أبو حنيفة النعمان رضي الله تعالى عنه قوله : ( حكايات الصالحين أفضل عندي من كثير من الفقه ) .
قلت ( عبدالخالق زكريا الجيلاني ) : وهذا لما يعود على القلب والروح من أنوارهم وأسرار قلوبهم من فتوحات ومواهب ونفحات وبركات ، بسبب حبهم وتعظيمهم والتصديق بولايتهم لكونهم أحباب الله وأولياءه الذين جعلهم سبحانه وتعالى خيرة خلقه في أزمانهم وأوقاتهم في الدنيا والآخرة فرضي الله تعالى عنهم وأرضاهم ورضي عنا بهم إن ربي قريب مجيب ...
وإذا سمعتُ بذكرهم بين الورى *** فيصيرُ قلبي من جواه يخفقُ .
صلاح القلب ونزول الرحمة
ـ قال الإمام أحمد ابن حنبل رضي الله تعالى عنه :
سمعت سفيان بن عيينة رضي الله عنه يقول: تنزل الرحمة عند ذكر الصالحين. قاله ابن المنذر في (أحاديث في ذم الكلام وأهله).
ـ وقال الثوري رحمه الله تعالى : عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة.
(الغزالي : الإحياء 2/ 211.)
ـ وقال محمد بن يونس رحمه الله تعالى : ما رأيت للقلب أنفع من ذكر الصالحين .
(مختصر صفة الصفوة 7.)
ـ وقال إبراهيم بن إسحاق الحربي رحمه الله تعالى : سمعت بشر بن الحارث يقول : حسبك أن أقواما موتى تحيا القلوب بذكرهم ، وأن أقواما أحياء تقسو القلوب برؤيتهم .
(تاريخ دمشق 10/214.)
وذكر الإمام السخاوي في كتابه ( التوبيخ على من ذم التاريخ ) عن إمام الأمة وفقيه الملة سيدنا أبو حنيفة النعمان رضي الله تعالى عنه قوله : ( حكايات الصالحين أفضل عندي من كثير من الفقه ) .
قلت ( عبدالخالق زكريا الجيلاني ) : وهذا لما يعود على القلب والروح من أنوارهم وأسرار قلوبهم من فتوحات ومواهب ونفحات وبركات ، بسبب حبهم وتعظيمهم والتصديق بولايتهم لكونهم أحباب الله وأولياءه الذين جعلهم سبحانه وتعالى خيرة خلقه في أزمانهم وأوقاتهم في الدنيا والآخرة فرضي الله تعالى عنهم وأرضاهم ورضي عنا بهم إن ربي قريب مجيب ...
وإذا سمعتُ بذكرهم بين الورى *** فيصيرُ قلبي من جواه يخفقُ .