الشَّيخ ابن باديس وكتاب العواصم من القواصم

كتب الشيخ  ياسين بن ربيع‏ حفظه الله
( من بحث للعبد الفاني يسَّر الله إتمامه )
أوَّل ناشر لكتاب "العواصم من القواصم" للقاضي ابن العربي الـمالكي الأشعري الشَّيخ ابن باديس يقرُّ الـمؤلِّف على دحضه لعقائد التَّجسيم والَّتي هي ذاتها عقائد التَّيْمِيِّين من الوَهَّابِيَّة وأدعياء السَّلفيَّة !
 ***
• الوثيقة رقم 1: الشَّيخ ابن باديس يُقِرُّ القاضي ابن العربي حول: الاعتماد على كتب السَّادة الأشاعرة في تقرير العقائد الصَّحيحة!

 

*********
الوثيقة رقم 2: في تقديمه لأوَّل طبعة لكتاب "العواصم من القواصم" للحافظ ابن العربي الـمالكي الأشعري النَّاشر الشَّيخ ابن باديس يُقرِّر: الإمام ابن العربي الـمالكي ردَّ في كتابه الـمذكور على الظَّاهريَّة في العقائد الذين يدَّعون أنَّ الاستواء والنُّزول واليد تحمل على ظاهرها اللُّغوي في حقِّه جلَّ وعزَّ! 




 ********
• الوثيقة رقم 3: الشَّيخ ابن باديس يُقِرُّ القاضي ابن العربي على أنَّ الـمجسِّمة الَّذين يقولون بعقيدة الـجلوس ونسبة الـحركة لله (عقائد التَّيْميَّة: أدعياء السَّلفيَّة والوَهَّابيَّة)هم ممَّن كاد الاسلام! 


 

 *******
• الوثيقة رقم 4: الشَّيخ ابن باديس يُقِرُّ القاضي ابن العربي على أنَّ الـمجسِّمة يقولون بعقيدة القعود وينسبون الأعضاء للباري ويقولون أنَّه يتكلَّم بحرف وصوت (عقائد التَّيْميَّة: أدعياء السَّلفيَّة والوَهَّابيَّة)!


 

 *******
• الوثيقة رقم 5: الشَّيخ ابن باديس يُقِرُّ القاضي ابن العربي على أنَّ الله لم تحدث له صفَّة جديدة بعد خلق العرش (كما يدَّعي الوَهَّابيَّة وأدعياء السَّلفيَّة) وأنَّ منهج الأئمَّة في صفة الاستواء إمَّا التَّأويل وإمَّا التَّفويض كما هو مذهب الإمام مالك في الـمسألة!


 
 ****************